وبهذه الاستراتيجية يطلب المعلم من كل طالب أن يتحدث عن قضية من القضايا أو موضوعاً من المواضيع عندما يأتي دوره أو يقول “مازلتُ أُفكر” إذا لم يكن جاهزاً بعد للمشاركة، والغرض منها هو عدم إحراج الطالب “الذي مازال يفكر” وزيادة عدد الطلاب الذين يناقشون في الصف بقصد المشاركة وإتاحة الفرصة لهم للتدرب على تحمل المسؤولية في مجال الإدارة الذاتية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق